قضت محكمة فرنسية أمس الثلاثاء ببراءة زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان في قضية انتهاك قوانين تتعلق ببث خطاب الكراهية بعد نشرها صورا على تويتر لفظائع تنظيم "الدولة الإسلامية" أواخر عام 2015. وكانت لوبان نشرت على حسابها على موقع تويتر ثلاثة صور إحداها للصحفي الأمريكي جيمس فولي الذي قطع التنظيم رأسه بعد أن شبه مقدم برامج تلفزيونية شهير حزبها بالتنظيم الإسلامي المتشدد. وحينها قالت لوبان إن القضية ذات دوافع سياسية. وتعد زعيمة حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف المنافس الأساسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة أمام الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون
أصدرت محكمة فرنسية الثلاثاء حكما ببراءة نارين لوبان زعيمة اليمين المتطرف في قضية كانت متهمة فيها بانتهاك قوانين تتعلق بخطاب الكراهية في أواخر عام 2015 عندما نشرت على تويتر صورا لأعمال وحشية نفذها تنظيم "الدولة الإسلامية".
ونشرت لوبان ثلاثة صور إحداها للصحفي الأمريكي جيمس فولي الذي قطع التنظيم رأسه بعد أن شبه مقدم برامج تلفزيونية شهير حزبها بالتنظيم الإسلامي المتشدد.
وقالت لوبان في وقت سابق إنها نشرت الصور لإلقاء الضوء على غرابة التشبيه ونفت ارتكاب أي مخالفة وقالت إن المحاكمة لها دوافع سياسية. وقال محامو لوبان بعد جلسة النطق بالحكم إن حرية التعبير مكفولة.
وتظهر استطلاعات الرأي أن لوبان ستكون المنافس الأساسي للرئيس إيمانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسية العام المقبل.
وواجهت لوبان الاتهام بموجب بند في قانون العقوبات يمنع نشر رسائل تنطوي على عنف من شأنها الإضرار بشدة بالكرامة الإنسانية.
وسعى الادعاء لتغريمها خمسة آلاف يورو، في إجراء تأديبي أخف كثيرا من العقوبة القصوى وهي السجن ثلاث سنوات وغرامة 75 ألف يورو.
فرنس 24
قضت محكمة فرنسية أمس الثلاثاء ببراءة زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان في قضية انتهاك قوانين تتعلق ببث خطاب الكراهية بعد نشرها صورا على تويتر لفظائع تنظيم "الدولة الإسلامية" أواخر عام 2015. وكانت لوبان نشرت على حسابها على موقع تويتر ثلاثة صور إحداها للصحفي الأمريكي جيمس فولي الذي قطع التنظيم رأسه بعد أن شبه مقدم برامج تلفزيونية شهير حزبها بالتنظيم الإسلامي المتشدد. وحينها قالت لوبان إن القضية ذات دوافع سياسية. وتعد زعيمة حزب "التجمع الوطني" اليميني المتطرف المنافس الأساسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة أمام الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون
أصدرت محكمة فرنسية الثلاثاء حكما ببراءة نارين لوبان زعيمة اليمين المتطرف في قضية كانت متهمة فيها بانتهاك قوانين تتعلق بخطاب الكراهية في أواخر عام 2015 عندما نشرت على تويتر صورا لأعمال وحشية نفذها تنظيم "الدولة الإسلامية".
ونشرت لوبان ثلاثة صور إحداها للصحفي الأمريكي جيمس فولي الذي قطع التنظيم رأسه بعد أن شبه مقدم برامج تلفزيونية شهير حزبها بالتنظيم الإسلامي المتشدد.
وقالت لوبان في وقت سابق إنها نشرت الصور لإلقاء الضوء على غرابة التشبيه ونفت ارتكاب أي مخالفة وقالت إن المحاكمة لها دوافع سياسية. وقال محامو لوبان بعد جلسة النطق بالحكم إن حرية التعبير مكفولة.
وتظهر استطلاعات الرأي أن لوبان ستكون المنافس الأساسي للرئيس إيمانويل ماكرون في الانتخابات الرئاسية العام المقبل.
وواجهت لوبان الاتهام بموجب بند في قانون العقوبات يمنع نشر رسائل تنطوي على عنف من شأنها الإضرار بشدة بالكرامة الإنسانية.
وسعى الادعاء لتغريمها خمسة آلاف يورو، في إجراء تأديبي أخف كثيرا من العقوبة القصوى وهي السجن ثلاث سنوات وغرامة 75 ألف يورو.
