مع دخول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا يومها الـ73، اليوم السبت، تواصل القوات الروسية تدمير المواقع العسكرية الأوكرانية، فيما يستعد الغرب لتبنّي حزمة جديدة من العقوبات ضد موسكو في ظل تصعيد دعمه العسكري والمعنوي لكييف، فيما تتواصل عمليات الإجلاء من ماريوبول.
وتواصل القوات الموالية للجيش الروسي عملياتها في محيط مصنع آزوفستال، الذي تتحصن فيه القوات الأوكرانية بمدينة ماريوبول، حيث استخدمت الدبابات والمدفعية الثقيلة لاختراق دفاعات القوات الأوكرانية داخل المصنع المحاصر.
وفي آخر التطورات، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن التشكيلات النازية وقوات كييف تعدّ استفزازات في منطقة تتركز بها مؤسسات للصناعات الكيمياوية في دونباس جنوب شرقي أوكرانيا "بتوجيه من رعاتها في الولايات المتحدة وبريطانيا".
وقال رئيس مركز مراقبة الدفاع الوطني الروسي الفريق أول ميخائيل ميزينتسيف: في مواقع شركة "آزوت" في سيفيرودونيتسك بجمهورية لوغانسك الشعبية، نشروا أسلحة ثقيلة، حيث يحتجزون أكثر من ألف عامل في المصنع ومدنيين كدروع بشرية، وفي الوقت ذاته يقوم النازيون بشكل ممنهج بقصف بلدات بيرفومايسك وستاخانوف وكالينوفو، لاستفزاز القوات الروسية للرد، بهدف كيل الاتهامات للجيش الروسي بقتل المدنيين والتسبب بكارثة، بحسب تعبيره.
وميدانيا، أعلن رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف إحباط محاولة لقوات كييف شن هجوم مضاد بقرية فويفودوفكا في لوغانسك، وتكبيد المهاجمين خسائر بشرية ومادية فادحة وتدمير مركز قيادتهم. العربية.نت
مع دخول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا يومها الـ73، اليوم السبت، تواصل القوات الروسية تدمير المواقع العسكرية الأوكرانية، فيما يستعد الغرب لتبنّي حزمة جديدة من العقوبات ضد موسكو في ظل تصعيد دعمه العسكري والمعنوي لكييف، فيما تتواصل عمليات الإجلاء من ماريوبول.
وتواصل القوات الموالية للجيش الروسي عملياتها في محيط مصنع آزوفستال، الذي تتحصن فيه القوات الأوكرانية بمدينة ماريوبول، حيث استخدمت الدبابات والمدفعية الثقيلة لاختراق دفاعات القوات الأوكرانية داخل المصنع المحاصر.
وفي آخر التطورات، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن التشكيلات النازية وقوات كييف تعدّ استفزازات في منطقة تتركز بها مؤسسات للصناعات الكيمياوية في دونباس جنوب شرقي أوكرانيا "بتوجيه من رعاتها في الولايات المتحدة وبريطانيا".
وقال رئيس مركز مراقبة الدفاع الوطني الروسي الفريق أول ميخائيل ميزينتسيف: في مواقع شركة "آزوت" في سيفيرودونيتسك بجمهورية لوغانسك الشعبية، نشروا أسلحة ثقيلة، حيث يحتجزون أكثر من ألف عامل في المصنع ومدنيين كدروع بشرية، وفي الوقت ذاته يقوم النازيون بشكل ممنهج بقصف بلدات بيرفومايسك وستاخانوف وكالينوفو، لاستفزاز القوات الروسية للرد، بهدف كيل الاتهامات للجيش الروسي بقتل المدنيين والتسبب بكارثة، بحسب تعبيره.
وميدانيا، أعلن رئيس جمهورية الشيشان الروسية رمضان قديروف إحباط محاولة لقوات كييف شن هجوم مضاد بقرية فويفودوفكا في لوغانسك، وتكبيد المهاجمين خسائر بشرية ومادية فادحة وتدمير مركز قيادتهم. العربية.نت