شكَّل التحالف الدولي ضد داعش "مجموعة عمل مركزة حول إفريقيا"، وسط تزايد المخاوف من تنامي أنشطة التنظيم في القارة السمراء وبالتوازي مع انسحابه من العراق بعد 7 سنوات من الحرب ضد الإرهاب.
ووفق صحيفة "ستارز آند سترايبس" التي تصدر عن الجيش الأميركي، فإن بروكسل استضافت اجتماعًا مهمًّا للتحالف الدولي شهد إطلاق مجموعة مركزة حول إفريقيا تابعة للتحالف، تترأسها 4 دول بالمشاركة هي الولايات المتحدة وإيطاليا والمغرب والنيجر.
وتهدف مجموعة العمل الجديدة إلى "دراسة الرهانات المرتبطة بهذا التهديد في إفريقيا، وتعزيز تبادل المعلومات والتحليلات حول هذا التهديد، والمساهمة في التنسيق وفاعلية الجهود في محاربة هذه الجماعات الإرهابية، ولاسيما في مجال تعزيز قدرات الدول الإفريقية".
الاجتماع عقد عبر تقنية الفيديو، بمشاركة ممثلي الدول الإفريقية الأعضاء في التحالف، وشهد مداخلات الرؤساء الأربعة لهذه المجموعة، ومنهم وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي لويجي دي مايو، وكذا سفير النيجر ببروكسل الحسن إيدي.
وتضاعفت الهجمات الإرهابية في منطقة الساحل الإفريقي 7 مرات تقريبًا منذ عام 2017، ووفقًا للأمم المتحدة يحتاج أكثر من 29 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية وهو تاريخيًّا أعلى مستوى على الإطلاق.
سكاي نيوز عربية
شكَّل التحالف الدولي ضد داعش "مجموعة عمل مركزة حول إفريقيا"، وسط تزايد المخاوف من تنامي أنشطة التنظيم في القارة السمراء وبالتوازي مع انسحابه من العراق بعد 7 سنوات من الحرب ضد الإرهاب.
ووفق صحيفة "ستارز آند سترايبس" التي تصدر عن الجيش الأميركي، فإن بروكسل استضافت اجتماعًا مهمًّا للتحالف الدولي شهد إطلاق مجموعة مركزة حول إفريقيا تابعة للتحالف، تترأسها 4 دول بالمشاركة هي الولايات المتحدة وإيطاليا والمغرب والنيجر.
وتهدف مجموعة العمل الجديدة إلى "دراسة الرهانات المرتبطة بهذا التهديد في إفريقيا، وتعزيز تبادل المعلومات والتحليلات حول هذا التهديد، والمساهمة في التنسيق وفاعلية الجهود في محاربة هذه الجماعات الإرهابية، ولاسيما في مجال تعزيز قدرات الدول الإفريقية".
الاجتماع عقد عبر تقنية الفيديو، بمشاركة ممثلي الدول الإفريقية الأعضاء في التحالف، وشهد مداخلات الرؤساء الأربعة لهذه المجموعة، ومنهم وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة ووزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي لويجي دي مايو، وكذا سفير النيجر ببروكسل الحسن إيدي.
وتضاعفت الهجمات الإرهابية في منطقة الساحل الإفريقي 7 مرات تقريبًا منذ عام 2017، ووفقًا للأمم المتحدة يحتاج أكثر من 29 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية وهو تاريخيًّا أعلى مستوى على الإطلاق.