إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

أوّل تعليق إيراني على "هدنة لبنان": "نُرحّب بانتهاء العدوان"

في أول رد فعل على بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله الذي تدعمه مالياً وعسكرياً، رحّبت إيران بـ"وقف العدوان" الإسرائيلي على لبنان.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي في بيان، اليوم الأربعاء، إن بلاده "ترحّب بنبأ انتهاء العدوان الإسرائيلي".
كما أضاف أن طهران "تؤكّد دعمها الراسخ للبنان حكومة وشعبا ومقاومة"، في إشارة إلى حزب الله الذي مني خلال الأشهر القليلة الماضية بخسائر بشرية فادحة.
يشار إلى أن الاتفاق الذي تم برعاية أميركية كان نص على وقف مبدئي للقتال لمدة شهرين، على أن ينسحب حزب الله من جنوب لبنان وينتشر الجيش اللبناني.
كذلك نص على انسحاب القوات الإسرائيلية تدريجيا من القرى التي دخلتها على الحدود اللبنانية، فيما أشار إلى أن لجنة دولية بقيادة الولايات المتحدة ستراقب الالتزام بالاتفاق، ومراقبة أي انتهاكات.
أتى ذلك، بعد سنة ونيف على اشتعال المواجهات بين حزب الله وإسرائيل "إسنادا لقطاع غزة"، وفق ما أشار حينها زعيم الحزب حسن نصرالله.
كما جاء بعد أكثر من شهرين على تصعيد عنيف من إسرائيل، طال الضاحية الجنوبية لبيروت، فضلا عن الجنوب والبقاع شرقاً.
في حين بلغ عدد الشهداء المدنيين اللبنانيين ما يقارب الـ4000، واقترب عدد النازحين المليون و200 ألف، وسط دمار هائل في الجنوب والضاحية.
المصدر: العربية.نت 
أوّل تعليق إيراني على "هدنة لبنان": "نُرحّب بانتهاء العدوان"

في أول رد فعل على بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله الذي تدعمه مالياً وعسكرياً، رحّبت إيران بـ"وقف العدوان" الإسرائيلي على لبنان.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي في بيان، اليوم الأربعاء، إن بلاده "ترحّب بنبأ انتهاء العدوان الإسرائيلي".
كما أضاف أن طهران "تؤكّد دعمها الراسخ للبنان حكومة وشعبا ومقاومة"، في إشارة إلى حزب الله الذي مني خلال الأشهر القليلة الماضية بخسائر بشرية فادحة.
يشار إلى أن الاتفاق الذي تم برعاية أميركية كان نص على وقف مبدئي للقتال لمدة شهرين، على أن ينسحب حزب الله من جنوب لبنان وينتشر الجيش اللبناني.
كذلك نص على انسحاب القوات الإسرائيلية تدريجيا من القرى التي دخلتها على الحدود اللبنانية، فيما أشار إلى أن لجنة دولية بقيادة الولايات المتحدة ستراقب الالتزام بالاتفاق، ومراقبة أي انتهاكات.
أتى ذلك، بعد سنة ونيف على اشتعال المواجهات بين حزب الله وإسرائيل "إسنادا لقطاع غزة"، وفق ما أشار حينها زعيم الحزب حسن نصرالله.
كما جاء بعد أكثر من شهرين على تصعيد عنيف من إسرائيل، طال الضاحية الجنوبية لبيروت، فضلا عن الجنوب والبقاع شرقاً.
في حين بلغ عدد الشهداء المدنيين اللبنانيين ما يقارب الـ4000، واقترب عدد النازحين المليون و200 ألف، وسط دمار هائل في الجنوب والضاحية.
المصدر: العربية.نت 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews