قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، إن "أي هجوم على إيران يعني تخطي خطوطنا الحمراء ولن ندعه دون رد".
وأضاف عراقجي: "سنرد على أي هجوم على أهداف إيرانية أو منشآتنا النووية".
وفي تصريحات له، السبت، قال عراقجي إن أي أحد يعرف "كيف ومتى ستهاجم إسرائيل إيران" يجب أن يحاسب، وذلك في رد على تصريح للرئيس الأميركي جو بايدن.
وأضاف عراقجي عبر منصة "إكس": "أي أحد يعلم أو يفهم كيف ومتى ستهاجم إسرائيل إيران، ويوفر الوسيلة والدعم لمثل هذه الحماقة، من المنطقي أن يتحمل المسؤولية عن أي خسائر بشرية محتملة".
وكانت إيران قد أطلقت نحو 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في أوائل أكتوبر، ردا على مقتل قادة من حزب الله وحماس في بيروت وطهران.
وتتوعد إسرائيل إيران، بالرد على هجوم طهران الصاروخي وبشن هجوم"فتاك ودقيق ومفاجئ".
يأتي ذلك في ظل تعقيدات متصاعدة تلت استهداف منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمسيرة في قيسارية، وما قد يتسبب به ذلك من تداعيات في المنطقة، لا سيما بعد تحميل نتنياهو إيران المسؤولية.
وهناك تخوف من تغيير نتنياهو لخطة الأهداف المتفق عليها بين إسرائيل والولايات المتحدة فيما يخص الضربة على إيران.
فإسرائيل قالت إنها ستستهدف مواقع عسكرية إيرانية ولن تستهدف النووي، إلا أن التطورات الأخيرة قد تغير كل ما تم الاتفاق عليه.
المصدر: سكاي نيوز عربية
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الأحد، إن "أي هجوم على إيران يعني تخطي خطوطنا الحمراء ولن ندعه دون رد".
وأضاف عراقجي: "سنرد على أي هجوم على أهداف إيرانية أو منشآتنا النووية".
وفي تصريحات له، السبت، قال عراقجي إن أي أحد يعرف "كيف ومتى ستهاجم إسرائيل إيران" يجب أن يحاسب، وذلك في رد على تصريح للرئيس الأميركي جو بايدن.
وأضاف عراقجي عبر منصة "إكس": "أي أحد يعلم أو يفهم كيف ومتى ستهاجم إسرائيل إيران، ويوفر الوسيلة والدعم لمثل هذه الحماقة، من المنطقي أن يتحمل المسؤولية عن أي خسائر بشرية محتملة".
وكانت إيران قد أطلقت نحو 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في أوائل أكتوبر، ردا على مقتل قادة من حزب الله وحماس في بيروت وطهران.
وتتوعد إسرائيل إيران، بالرد على هجوم طهران الصاروخي وبشن هجوم"فتاك ودقيق ومفاجئ".
يأتي ذلك في ظل تعقيدات متصاعدة تلت استهداف منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمسيرة في قيسارية، وما قد يتسبب به ذلك من تداعيات في المنطقة، لا سيما بعد تحميل نتنياهو إيران المسؤولية.
وهناك تخوف من تغيير نتنياهو لخطة الأهداف المتفق عليها بين إسرائيل والولايات المتحدة فيما يخص الضربة على إيران.
فإسرائيل قالت إنها ستستهدف مواقع عسكرية إيرانية ولن تستهدف النووي، إلا أن التطورات الأخيرة قد تغير كل ما تم الاتفاق عليه.