أعلن البنك الدولي، الخميس، أنه قدم تمويلا بقيمة 42.6 مليار دولار لتخفيف آثار التغير المناخي والتكيف معه، بزيادة 10 بالمئة عن العام السابق.
ويسعى البنك الدولي إلى تعزيز التزامه بتمويل قضايا المناخ في عهد رئيسه الجديد أجاي بانغا الذي تولى منصبه العام الماضي متعهدا بإصلاح المؤسسة التي تأسست قبل 80 عاما وتتخذ من واشنطن مقرا.
وفي ديسمبر، تعهد البنك برفع نسبة تمويله السنوي المخصص للتكيف مع التغير المناخي من 35 إلى 45 بالمئة اعتبارا من سنة 2025 المالية التي بدأت في جويلية.
لكنه اقترب من هذا الهدف خلال السنة المالية الحالية، حيث أعلن في بيان الخميس أن نحو 44 بالمئة من إجمالي تمويل البنك الدولي البالغ 97 مليار دولار تضمن مكونا يتعلق بالمناخ.
وأبلغ مسؤول في البنك الدولي وكالة فرانس برس عبر البريد الإلكتروني أن هذا الرقم يشمل الإقراض، إلى جانب أدوات مالية أخرى مثل المنح والضمانات.
وقال البنك الدولي إن هذا التمويل ساعهم في "دعم جهود القضاء على الفقر" و"الاستثمار في الطاقة النظيفة" و"جعل مجتمعات أكثر مرونة" و"اقتصادات أقوى"، مضيفا "هناك المزيد الذي يتعين القيام به".
وقال البنك الدولي إن مؤسسة التنمية الدولية (آي دي آيه)، وهي ذراع الإقراض الميسر للبنك، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير "آي بي آر دي"، قدما معا 31 مليار دولار ويعدا من أكبر المساهمين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
أعلن البنك الدولي، الخميس، أنه قدم تمويلا بقيمة 42.6 مليار دولار لتخفيف آثار التغير المناخي والتكيف معه، بزيادة 10 بالمئة عن العام السابق.
ويسعى البنك الدولي إلى تعزيز التزامه بتمويل قضايا المناخ في عهد رئيسه الجديد أجاي بانغا الذي تولى منصبه العام الماضي متعهدا بإصلاح المؤسسة التي تأسست قبل 80 عاما وتتخذ من واشنطن مقرا.
وفي ديسمبر، تعهد البنك برفع نسبة تمويله السنوي المخصص للتكيف مع التغير المناخي من 35 إلى 45 بالمئة اعتبارا من سنة 2025 المالية التي بدأت في جويلية.
لكنه اقترب من هذا الهدف خلال السنة المالية الحالية، حيث أعلن في بيان الخميس أن نحو 44 بالمئة من إجمالي تمويل البنك الدولي البالغ 97 مليار دولار تضمن مكونا يتعلق بالمناخ.
وأبلغ مسؤول في البنك الدولي وكالة فرانس برس عبر البريد الإلكتروني أن هذا الرقم يشمل الإقراض، إلى جانب أدوات مالية أخرى مثل المنح والضمانات.
وقال البنك الدولي إن هذا التمويل ساعهم في "دعم جهود القضاء على الفقر" و"الاستثمار في الطاقة النظيفة" و"جعل مجتمعات أكثر مرونة" و"اقتصادات أقوى"، مضيفا "هناك المزيد الذي يتعين القيام به".
وقال البنك الدولي إن مؤسسة التنمية الدولية (آي دي آيه)، وهي ذراع الإقراض الميسر للبنك، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير "آي بي آر دي"، قدما معا 31 مليار دولار ويعدا من أكبر المساهمين.