أفادت مصادر سكاي نيوز عربية بأن حركة حماس طالبت، في مفاوضات صفقة التبادل، بقوة بإطلاق سراح القيادي الفتحاوي مروان البرغوثي، وقادة الفصائل الفلسطينية الأخرى، ضمن المرحلة الأولى لصفقة التبادل.
وأشارت المصادر إلى أن مطلب حماس لقي قبولا ودعما من الوسطاء والجانب الأميركي الداعي إلى فكرة السلطة المتجددة كون مروان البرغوثي يمثل التيار الوطني ويلقى قبولا شعبيا واسعا في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأضافت مصادر سكاي نيوز عربية أن مطلب حماس بإطلاق سراح البرغوثي جاء من قناعة الحركة بعدم قدرتها على العودة للحكم في غزة وتعتبر أن البرغوثي الأقرب والأكثر أمنا لها كمظلة للحكم في غزة.
وكانت تقارير أشارت في فبراير الماضي إلى أن اسم مروان البرغوثي طرح في مفاوضات وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.
وأشارت وكالة الأسوشيتد برس إلى أن قادة حماس طالبوا إسرائيل بالإفراج عن البرغوثي، كجزء من أي اتفاق لوقف القتال في غزة.
وحينها، سلط الطلب الأضواء مجددا على البرغوثي الذي يلعب دورا محوريا في السياسة الفلسطينية، رغم مكوثه أكثر من عقدين خلف قضبان السجون الإسرائيلية.
ويتوقع أن يمهد إطلاق سراحه الطريق أمام انتخابه في نهاية المطاف لشغل منصب رئاسة السلطة
المصدر: سكاي نيوز
أفادت مصادر سكاي نيوز عربية بأن حركة حماس طالبت، في مفاوضات صفقة التبادل، بقوة بإطلاق سراح القيادي الفتحاوي مروان البرغوثي، وقادة الفصائل الفلسطينية الأخرى، ضمن المرحلة الأولى لصفقة التبادل.
وأشارت المصادر إلى أن مطلب حماس لقي قبولا ودعما من الوسطاء والجانب الأميركي الداعي إلى فكرة السلطة المتجددة كون مروان البرغوثي يمثل التيار الوطني ويلقى قبولا شعبيا واسعا في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأضافت مصادر سكاي نيوز عربية أن مطلب حماس بإطلاق سراح البرغوثي جاء من قناعة الحركة بعدم قدرتها على العودة للحكم في غزة وتعتبر أن البرغوثي الأقرب والأكثر أمنا لها كمظلة للحكم في غزة.
وكانت تقارير أشارت في فبراير الماضي إلى أن اسم مروان البرغوثي طرح في مفاوضات وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.
وأشارت وكالة الأسوشيتد برس إلى أن قادة حماس طالبوا إسرائيل بالإفراج عن البرغوثي، كجزء من أي اتفاق لوقف القتال في غزة.
وحينها، سلط الطلب الأضواء مجددا على البرغوثي الذي يلعب دورا محوريا في السياسة الفلسطينية، رغم مكوثه أكثر من عقدين خلف قضبان السجون الإسرائيلية.
ويتوقع أن يمهد إطلاق سراحه الطريق أمام انتخابه في نهاية المطاف لشغل منصب رئاسة السلطة