في تدوينة نشرها الأميرال كمال العكروت على حسابه على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك اليوم الأحد 11 أفريل، 2021"أكّد فيها أنّه ''لن يسقط ابدا في الانخراط في "السياسات الرثة" التي تشتغل بالمؤامرات والإشاعات السخيفة وهتك الأعراض''.
وردّ العكروت على ما ورد في شأنه مؤخّرا عبر بعض وسائل الإعلام بـ"المعطيات متهافتة وغير الصحيحة'' . وقال العكروت، ''أنا مواطن تونسي حرّ، عملت طيلة حياتي تحت راية الوطن بشرف وعزة وأمانة، ولا راية لي إلا راية الوطن. أتقاسم نفس الأهداف مع مجموعة نيرة من النساء والرجال والشباب الذين يرغبون في إصلاح وطنهم و أتشارك معهم في أفكار حقيقية وإصلاحية هادفة نطمح لتجسيدها في برنامج واضح للشعب التونسي وهدفنا اقتلاع بلادنا من مخالب الظلاميين والانتهازيين والعابثين والفاسدين''.
وأضاف: ''بالنسبة لي التعبير والعمل من اجل تونس المهابة والمزدهرة ليس امتيازا لأحد، بل هو حقّ وواجب مقدّس محمول عليّ وعلى الوطنيين والديموقراطيين بمختلف
مشاربهم ورؤيتي لتونس هي تونس التقدم والنماء والديمقراطية وقيم الجمهورية وليست تونس التي تسير إلى الخلف، تونس المرهونة، والسيادة المنقوصة، تونس الاعانات المذلّة".
وشدّد على أن العمل السياسي الحزبي ليس من اهتمامته قائلا: ''أريد أن أحافظ على حريتي في القول وفي العمل مع الوطنيين والديمقراطيين والتقدميين مهما كانت مواقعهم''.
وخلص الأميرال كمال العكروت إلى القول: ''لن أسقط أبدا في الانخراط في السياسات الرثة التي تشتغل بالمؤامرات والاشاعات السخيفة وهتكالأعراض...الانحطاط ليس قدرنا''.
وكانت رئيسة الدستوري الحر عبير موسي قد صرحت ان "الأميرال المتقاعد ومستشار الأمن القومي السابق لرئيس الجمهورية الراحل الباجي قائد السبسي، كمال العكروت ، بصدد الاتصال بهياكل الحزب في جهة الساحل وذلك في إطار مخطط لتفكيك الحزب الدستوري الحر.
وافادت "ان المخطط اليوم يتمثل في التخلص من الدستوري الحر في المشهد السياسي وكذلك من عبير موسي في البرلمان."
في تدوينة نشرها الأميرال كمال العكروت على حسابه على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك اليوم الأحد 11 أفريل، 2021"أكّد فيها أنّه ''لن يسقط ابدا في الانخراط في "السياسات الرثة" التي تشتغل بالمؤامرات والإشاعات السخيفة وهتك الأعراض''.
وردّ العكروت على ما ورد في شأنه مؤخّرا عبر بعض وسائل الإعلام بـ"المعطيات متهافتة وغير الصحيحة'' . وقال العكروت، ''أنا مواطن تونسي حرّ، عملت طيلة حياتي تحت راية الوطن بشرف وعزة وأمانة، ولا راية لي إلا راية الوطن. أتقاسم نفس الأهداف مع مجموعة نيرة من النساء والرجال والشباب الذين يرغبون في إصلاح وطنهم و أتشارك معهم في أفكار حقيقية وإصلاحية هادفة نطمح لتجسيدها في برنامج واضح للشعب التونسي وهدفنا اقتلاع بلادنا من مخالب الظلاميين والانتهازيين والعابثين والفاسدين''.
وأضاف: ''بالنسبة لي التعبير والعمل من اجل تونس المهابة والمزدهرة ليس امتيازا لأحد، بل هو حقّ وواجب مقدّس محمول عليّ وعلى الوطنيين والديموقراطيين بمختلف
مشاربهم ورؤيتي لتونس هي تونس التقدم والنماء والديمقراطية وقيم الجمهورية وليست تونس التي تسير إلى الخلف، تونس المرهونة، والسيادة المنقوصة، تونس الاعانات المذلّة".
وشدّد على أن العمل السياسي الحزبي ليس من اهتمامته قائلا: ''أريد أن أحافظ على حريتي في القول وفي العمل مع الوطنيين والديمقراطيين والتقدميين مهما كانت مواقعهم''.
وخلص الأميرال كمال العكروت إلى القول: ''لن أسقط أبدا في الانخراط في السياسات الرثة التي تشتغل بالمؤامرات والاشاعات السخيفة وهتكالأعراض...الانحطاط ليس قدرنا''.
وكانت رئيسة الدستوري الحر عبير موسي قد صرحت ان "الأميرال المتقاعد ومستشار الأمن القومي السابق لرئيس الجمهورية الراحل الباجي قائد السبسي، كمال العكروت ، بصدد الاتصال بهياكل الحزب في جهة الساحل وذلك في إطار مخطط لتفكيك الحزب الدستوري الحر.
وافادت "ان المخطط اليوم يتمثل في التخلص من الدستوري الحر في المشهد السياسي وكذلك من عبير موسي في البرلمان."