أعلنت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ أنّه في إطار فعاليّات الدورة 38 لمعرض تونس الدولي للكتاب التي تنتظم تحت سامي إشراف قيس سعيّد رئيس الجمهورية تحت شعار "امض أبعد مما ترى عيناك... وفي يديك كتاب"، أنّه تمّ تأمين إمكانيّة التسجيل الحينيّ للأطفال زوار المعرض الراغبين في المشاركة في الدورات التكوينيّة التي يؤمنها المركز الوطني للإعلاميّة الموجّهة للطفل والمراكز الجهويّة التابعة له بمختلف ولايات الجمهوريّة.
وقد برمجت الوزارة ضمن جناحها الخاصّ ورشة للمركز الوطني للإعلاميّة الموجّهة للطفل والمراكز الجهويّة، تُنتظم على مدار كامل أيام المعرض، تُخصّص للتعريف بخدمات المركز وتقديم الوحدات التكوينيّة والورشات التدريبيّة وعرض الانتاجات الرقميّة للأطفال والرزنامة العامة للدورات التكوينيّة.
كما سيتمّ بالمناسبة تنظيم ورشات الروبوت التعليمي والبطاقات الإلكترونيّة تُؤمنها الإطارات التربويّة لفائدة الأطفال وتقديم استشارات للأطفال والأولياء حول أهمّ الاشكاليّات التي تعترضهم في الفضاء السّيبراني وتقديم الحلول التصحيحيّة والوقائيّة ومرافقتهم لتجاوز الإشكاليّات ضمانا لإبحار آمن على شبكة الانترنت، إلى جانب تنظيم حملة تحسيسيّة داخل فضاءات المعرض لحماية الأطفال من مخاطر الانترنت بالتنسيق مع وزارتي التربية والثقافة.
أعلنت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ أنّه في إطار فعاليّات الدورة 38 لمعرض تونس الدولي للكتاب التي تنتظم تحت سامي إشراف قيس سعيّد رئيس الجمهورية تحت شعار "امض أبعد مما ترى عيناك... وفي يديك كتاب"، أنّه تمّ تأمين إمكانيّة التسجيل الحينيّ للأطفال زوار المعرض الراغبين في المشاركة في الدورات التكوينيّة التي يؤمنها المركز الوطني للإعلاميّة الموجّهة للطفل والمراكز الجهويّة التابعة له بمختلف ولايات الجمهوريّة.
وقد برمجت الوزارة ضمن جناحها الخاصّ ورشة للمركز الوطني للإعلاميّة الموجّهة للطفل والمراكز الجهويّة، تُنتظم على مدار كامل أيام المعرض، تُخصّص للتعريف بخدمات المركز وتقديم الوحدات التكوينيّة والورشات التدريبيّة وعرض الانتاجات الرقميّة للأطفال والرزنامة العامة للدورات التكوينيّة.
كما سيتمّ بالمناسبة تنظيم ورشات الروبوت التعليمي والبطاقات الإلكترونيّة تُؤمنها الإطارات التربويّة لفائدة الأطفال وتقديم استشارات للأطفال والأولياء حول أهمّ الاشكاليّات التي تعترضهم في الفضاء السّيبراني وتقديم الحلول التصحيحيّة والوقائيّة ومرافقتهم لتجاوز الإشكاليّات ضمانا لإبحار آمن على شبكة الانترنت، إلى جانب تنظيم حملة تحسيسيّة داخل فضاءات المعرض لحماية الأطفال من مخاطر الانترنت بالتنسيق مع وزارتي التربية والثقافة.
