خصّصت ندوة صحفية انتظمت، اليوم الأربعاء، بمقر إذاعة نفزاوة بقبلي، للتعريف بتظاهرة "نفزاوة سيتي" التي ستلتئم يومي 3 و4 ماي المقبل بالمعهد العالي للدراسات التكنولوجية بقبلي أين سيتم الاطلاق الفعلي للمدينة الذكية بجهة قبلي ويصبح بالامكان التعرف على طرق استغلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في خدمة الاعلام والتنمية والثقافة. وأوضح مساعد مدير برامج مؤسسة نفزاوة المنظمة لهذه التظاهرة أحمد العامري أن تظاهرة "نفزاوة سيتي" سيحضرها ممثلو قرابة 30 وسيلة إعلامية من داخل وخارج البلاد، وأكثر من 50 مؤسسة اقتصادية، علاوة على ممثلي بعض المنظّمات الهامة على غرار منظمة العمل الدولية، والعديد من الخبراء في مجال ريادة الاعمال والتأطير والمرافقة، وستمثل فرصة لشباب الجهة من أجل طرح أفكار مشاريعهم التي يمكن بلورتها وربط الصلة ببعض الهياكل القادرة على تمويلها وتكريسها على أرض الواقع. وقال إنّ تظاهرة "نفزاوة سيتي" ستجعل من المعهد العالي للدراسات التكنولوجية بقبلي على امتداد يومين صورة مصغرة عن المدينة الذكية التي تعتمد تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتسهيل المعلومات لزوّارها، وسيتم تركيز 3 فضاءات ذكية الاول خاصّ بالاعلام، والثاني بالاستثمار، والثالث بالثقافة، لابراز قدرة الذكاء الاصطناعي على خدمة هذه القطاعات وخاصة قدرته على دفع عجلة التنمية، مع الاحاطة بالشباب ومرافقتهم.
وات
خصّصت ندوة صحفية انتظمت، اليوم الأربعاء، بمقر إذاعة نفزاوة بقبلي، للتعريف بتظاهرة "نفزاوة سيتي" التي ستلتئم يومي 3 و4 ماي المقبل بالمعهد العالي للدراسات التكنولوجية بقبلي أين سيتم الاطلاق الفعلي للمدينة الذكية بجهة قبلي ويصبح بالامكان التعرف على طرق استغلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في خدمة الاعلام والتنمية والثقافة. وأوضح مساعد مدير برامج مؤسسة نفزاوة المنظمة لهذه التظاهرة أحمد العامري أن تظاهرة "نفزاوة سيتي" سيحضرها ممثلو قرابة 30 وسيلة إعلامية من داخل وخارج البلاد، وأكثر من 50 مؤسسة اقتصادية، علاوة على ممثلي بعض المنظّمات الهامة على غرار منظمة العمل الدولية، والعديد من الخبراء في مجال ريادة الاعمال والتأطير والمرافقة، وستمثل فرصة لشباب الجهة من أجل طرح أفكار مشاريعهم التي يمكن بلورتها وربط الصلة ببعض الهياكل القادرة على تمويلها وتكريسها على أرض الواقع. وقال إنّ تظاهرة "نفزاوة سيتي" ستجعل من المعهد العالي للدراسات التكنولوجية بقبلي على امتداد يومين صورة مصغرة عن المدينة الذكية التي تعتمد تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتسهيل المعلومات لزوّارها، وسيتم تركيز 3 فضاءات ذكية الاول خاصّ بالاعلام، والثاني بالاستثمار، والثالث بالثقافة، لابراز قدرة الذكاء الاصطناعي على خدمة هذه القطاعات وخاصة قدرته على دفع عجلة التنمية، مع الاحاطة بالشباب ومرافقتهم.
